القيق: المبنى المعزول حراريا يكلف أكثر (الجزيرة) فارق التكلفة
ويهدف هذا التصميم إلى إضفاء جو من الطبيعة وتأثيراتها الإيجابية داخل المباني والمساحات الداخلية.
كما يساعد ذلك في الحفاظ على بيئة داخلية مريحة، ما يقلل من مخاطر العفن والمخاطر الصحية الأخرى المرتبطة بالتهوية السيئة.
ويعتبر الخيزران أيضًا مادة قوية ومرنة، ما يجعله مثاليًا لمشاريع البناء.
ويعتبر الصوف عازلًا ممتازًا، لذا فهو يساعد في الحفاظ على برودة المنازل في الصيف ودفئها في الشتاء ويوفر خصائص عازلة للصوت ممتازة.
بالنسبة للمباني الخضراء، تعتبر طاقة الكتلة الحيوية مصدر الطاقة الأكثر ملاءمة ولكنه غير مستغل بشكل كافٍ.
ضبط السلوكيات اليومية داخل المنزل: وذلك عن طريق إطفاء المصابيح في الغُرف غير المُستخدمة، ورفع درجة حرارة مكيّف الهواء في الصيف وتقليل استخدامه في الشتاء لتقليل تكاليف فواتير الكهرباء، وأداء الأعمال المنزلية يدوياً دون استخدام الأجهزة الكهربائية؛ كغسيل الصحون يدوياً بدلاً من استخدام غسالة الصحون، ونشر الغسيل خارج المنزل بدلاً من تجفيفه في المُجفّف الكهربائي،[١] وتجميع الملابس وغسلها على درجة حرارة منخفضة لتوفير الطاقة، إضافةً إلى فصل الأجهزة الكهربائية والإلكترونية عن الكهرباء في حال عدم استخدامها.[٢]
هي الطاقة المستمدة من الطاقة الحركية للمياه المتدفقة أو المتساقطة في المسطحات المائية مثل البحيرات والجداول والخزانات والأنهار والسدود والبحيرات.
كما أنها خفيفة الوزن ومرنة، ما يقلل من تكاليف العمالة المرتبطة بتركيبها.
استخدام ميزان الحرارة المُبرمج: وهو جهاز تتمّ برمجته لإيقاف، أو تخفيض، أو رفع درجة الحرارة تلقائيّاً في مقالات ذات صلة الغرف الفارغة أو التي يكون فيها الأشخاص نائمون، دون الحاجة إلى التحكّم بنظام التكييف أو التدفئة يدويّاً ممّا يوفّر الطاقة.
سواء كنت تخطط لبناء جديد أو تتطلع إلى ترقية منزل موجود، فإن هذه التقنيات ستساعدك على خلق بيئة معيشية أكثر استدامة واقتصادية.
ويمكن أيضًا استخدام طاقة الرياح في تصميم التهوية الطبيعية وتنظيم درجة الحرارة في المباني وبالتالي تقليل استهلاك الطاقة عن طريق استبدال مكيفات الهواء.
والآن ينشغل المهندسون المعماريون بابتكار الحجم والتناسب والمواد ونظام الألوان وتوازن المباني لتضمين هذه التكنولوجيا في التصميم.
يعتمد التصميم الشمسي السلبي استخدام النوافذ والجدران وعناصر أخرى في المنزل لتخزين الطاقة الشمسية وتوزيعها في شكل حرارة خلال فصل الشتاء والعمل على تخفيض الحرارة في فصل الصيف، بحيث تتعرض لأشعة الشمس المباشرة خلال أوقات معينة من اليوم مما يسمح للضوء الطبيعي بإنارة البيئة الداخلية للمنزل او المبنى المنزل خلال فترات النهار، وتدفئة المساحات الداخلية دون الحاجة إلى أي طاقة إضافية لتشغيل نظام التبريد والتدفئة والتهوية التقليدية.